قوات الأمن الإسرائيلية أمثلة على

• مقتل 13 متظاهرا سوريا على يد قوات الأمن الإسرائيلية في مرتفعات الجولان المحتلة.
• ومع ذلك ، تم توقيفهم جميعا وقتل 12 في اشتباكات مع قوات الأمن الإسرائيلية.
• ومع ذلك ، تم توقيفهم جميعا وقتل 12 في اشتباكات مع قوات الأمن الإسرائيلية.
• في 23 يونيو 2004 أحبطت قوات الأمن الإسرائيلية هجوم آخر يزعم أنه تم تمويله من حزب الله.
• اشتبك آلاف الشبان الفلسطينيين مع قوات الأمن الإسرائيلية احتجاجا على الإجراءات الأمنية الجديدة.
• نصح مسؤولو الأمن في السلطة الوطنية الفلسطينية بأن يسلم نفسه إلى الحجز الفلسطيني خشية أن يتم القبض عليه من قبل قوات الأمن الإسرائيلية.
• نصح مسؤولو الأمن في السلطة الوطنية الفلسطينية بأن يسلم نفسه إلى الحجز الفلسطيني خشية أن يتم القبض عليه من قبل قوات الأمن الإسرائيلية.
• وتقدم هذه الجداول نظرة عامة على القتلى من الأطفال الإسرائيليين على يد الجماعات العسكرية الفلسطينية، والقتلى من الأطفال الفلسطينيين على يد قوات الأمن الإسرائيلية بالأساس.
• وكان السجناء مسؤولين عن قتل 55 مدني إسرائيلي، و15 من أفراد قوات الأمن الإسرائيلية، وسائح فرنسي، وعشرات المشتبه فيهم من المتعاونين الفلسطينيين.
• يعمل العديد من الشركس في إسرائيل في قوات الأمن الإسرائيلية، بما في ذلك الشرطة الإسرائيلية وحرس الحدود وقوات الدفاع، والشرطة ومصلحة السجون الإسرائيلية.
• يُشيرُ مصطلح عنف المستوطنين إلى أعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون الإسرائيليون وأنصارهم بما في ذلك قوات الأمن الإسرائيلية ضد الفلسطينيين خاصة في الضفة الغربية.
• وحسب تقديرات اليونيسف، ألقى جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الأمن الإسرائيلية في الضفة الغربية القبض على ما يقرب من 700 صبي تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا، وغالبًا ما يؤخذون من منازلهم ليلاً.
• تزعم قوات الأمن الإسرائيلية أن حزب الله والقوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد هي المسؤولة عن إطلاق الصواريخ من الأراضي السورية على مرتفعات الجولان في منتجع جبل الشيخ للتزلج.
• خلال أعوام 2002 و2003 و2004 أحبطت قوات الأمن الإسرائيلية العديد من الهجمات الانتحارية التي يدعي أن إسرائيل خططت لها وتمولها من قبل حزب الله وكان من المقرر أن ينفذها ناشطون من تنظيم حركة فتح.
• ذكرت وسائل الإعلام أن عبده قال أنه عرض عليه 100 شيكل ووعد بالحور العين في الجنة وأضافت قوات الأمن الإسرائيلية أنه في التحقيق تبين أن عبده لا يحظى بشعبية بين زملائه الطلاب وأن أصدقائه يسخرون منه.